كتبت .ا.منى الحضرى ..ماجستير إدارة الأعمال – جامعة القاهرة
إذا أردت أن تكتشف حقيقة أحدهم، فلتتحرى تلك الشرارة من غضب، فالغضب أحد أهم وأصدق مفاتيح الحقيقة.
– أيا من تراني ازرع الورد في غير أرضه، فأعود بيد خاوية بعد أن لوّن الدنيا بلون السعادة، وعبق الحياة، هلا ابتعدت بكل ما في نفسك من إثم أو خـير إن كان لا يزال فيها ثمة خـير بعد.
– نكذب حالما نقول أن بإمكاننا أن ننفصل كليةً عن أحـزاننا ومشـكلات حـياتنا، تلك التي ننام ونصحو بها، ونحيا إتقاناً وهمياً لن يكون، ومهما تحمّلنا وتظاهرنا بغير حقيقة داخلنا المتعب فلابد من ذاك السهو وربما الخطأ لا لشيء سـوى أننا بشـر – مجرد بشر-.
..، وتبقى كلمة:
ما أصعب أن نواجه لحظات الفرح فُرادى وعُزل من الأحباب ..، كل الأحباب..!
